يركز الرئيس الأمريكي في الوقت الحالي على اتخاذ مزيد من الإجراءات التي
تضمن تقليل وصول المهاجرين بشكل رئيسي إلى الولايات المتحدة.
تضمن تقليل وصول المهاجرين بشكل رئيسي إلى الولايات المتحدة.
واصل الرئيس حملته التي بدأها مع دخوله البيت الأبيض ضد المهاجرين
بشتى أنواعهم،
بشتى أنواعهم،
حيث
يرى أنهم يشكلون أعباء إضافية على اقتصاد الولايات المتحدة، بالإضافة إلى المخاطر الأمنية
التي يمثلونها في البلاد.
يرى أنهم يشكلون أعباء إضافية على اقتصاد الولايات المتحدة، بالإضافة إلى المخاطر الأمنية
التي يمثلونها في البلاد.
الرئيس الأمريكي الذي كان له مواقف صارمة فيما
يتعلق بالتأشيرات ومنع رعايا بعض البلدان من دخول الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ
في الوقت الحالي يتبع سياسات جديدة لمنع وصول المهاجرين بشكل عام إلى البلاد، سواء
عبر الطرق الشرعية أو ما هو غير ذلك.
يتعلق بالتأشيرات ومنع رعايا بعض البلدان من دخول الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ
في الوقت الحالي يتبع سياسات جديدة لمنع وصول المهاجرين بشكل عام إلى البلاد، سواء
عبر الطرق الشرعية أو ما هو غير ذلك.
وحسب صحيفة واشنطن إكزامينر، تدرس إدارة ترامب
تعليق أو الحد من دخول الرعايا من الدول ذات معدلات الإقامة المرتفعة، بالتزامن مع
مساعيها للحد من الهجرة غير الشرعية
تعليق أو الحد من دخول الرعايا من الدول ذات معدلات الإقامة المرتفعة، بالتزامن مع
مساعيها للحد من الهجرة غير الشرعية
ووقع الرئيس الأمريكي مذكرة، الاثنين
22 / 4 / 2019 ، أعطت وزارة الخارجية
والأمن الداخلي 120 يومًا للتوصل إلى تدابير لمعالجة هذه المشكلة.
22 / 4 / 2019 ، أعطت وزارة الخارجية
والأمن الداخلي 120 يومًا للتوصل إلى تدابير لمعالجة هذه المشكلة.
وقال ترامب: "لدينا قوانين يجب اتباعها
للحفاظ على سلامة الأمريكيين وحماية سلامة النظام، حيث يوجد الآن ملايين الأشخاص ينتظرون
في طابور الهجرة إلى أمريكا للبحث عن أحلامهم
للحفاظ على سلامة الأمريكيين وحماية سلامة النظام، حيث يوجد الآن ملايين الأشخاص ينتظرون
في طابور الهجرة إلى أمريكا للبحث عن أحلامهم
وبينما يركز ترامب الاهتمام بشكل رئيسي على المهاجرين
الذين يعبرون الحدود بشكل غير قانوني، إلا أن مركز دراسات الهجرة غير الحزبي يقول إن
مدة التأشيرة تمثل واحدة من الأسباب التي تؤدي إلى عدد أكبر من المهاجرين غير الشرعيين.
الذين يعبرون الحدود بشكل غير قانوني، إلا أن مركز دراسات الهجرة غير الحزبي يقول إن
مدة التأشيرة تمثل واحدة من الأسباب التي تؤدي إلى عدد أكبر من المهاجرين غير الشرعيين.
وقال البيت الأبيض إن أحدث الأرقام أظهرت أن
415 ألف شخصًا يشتبه في بقائهم بالولايات المتحدة بعد تجاوز تأشيراتهم لغير المهاجرين
خلال السنة المالية 2018.
415 ألف شخصًا يشتبه في بقائهم بالولايات المتحدة بعد تجاوز تأشيراتهم لغير المهاجرين
خلال السنة المالية 2018.
ووفقًا للخطة التي وضعها ترامب ومستشاريه، سيستهدف
المسؤولون في الولايات المتحدة بالإجراءات الجديدة الخاصة بالتأشيرة الدول التي تتجاوز
نسبة المهاجرين الذين يمكثون في البلاد بعد انتهاء صلاحية الإقامة 10%،
المسؤولون في الولايات المتحدة بالإجراءات الجديدة الخاصة بالتأشيرة الدول التي تتجاوز
نسبة المهاجرين الذين يمكثون في البلاد بعد انتهاء صلاحية الإقامة 10%،
وحسب الأرقام التي تصدرها الإدارة الأمريكية
استنادًا إلى تقارير داخلية، فإن لدى بعض الدول معدلات مهاجرين يكسرون الإقامة تتجاوز
40%.
استنادًا إلى تقارير داخلية، فإن لدى بعض الدول معدلات مهاجرين يكسرون الإقامة تتجاوز
40%.
وتكلف المذكرة المسؤولين باستكشاف طرق لمنع الزائرين
من إساءة استخدام نظام الإعفاء من التأشيرة، وتضع الأساس لاستخدام سندات القبول والودائع
القابلة للاسترداد لضمان مغادرة الأشخاص في الوقت المحدد
من إساءة استخدام نظام الإعفاء من التأشيرة، وتضع الأساس لاستخدام سندات القبول والودائع
القابلة للاسترداد لضمان مغادرة الأشخاص في الوقت المحدد
وكلف ترامب اثنين من كبار مستشاريه بمعالجة المخاوف
المتعلقة بالهجرة، حيث يركز ستيفن ميلر، وهو أحد أكثر معاوني ترامب تشددًا ضد المهاجرين،
على تعزيز إنفاذ اللوائح الحالية لمنع وردع المهاجرين الذين يعبرون الحدود بطرق غير
شرعية.
المتعلقة بالهجرة، حيث يركز ستيفن ميلر، وهو أحد أكثر معاوني ترامب تشددًا ضد المهاجرين،
على تعزيز إنفاذ اللوائح الحالية لمنع وردع المهاجرين الذين يعبرون الحدود بطرق غير
شرعية.
وفي الوقت نفسه،
يجري جاريد كوشنر، مستشار ترامب ، مراجعة أكبر للسياسات التي قد تسمح بزيادة الهجرة
القانونية كجزء من التحول إلى نظام قائم على الجدارة، وهو ما سينهي الحصول على التأشيرات
بنظام القرعة، وهو أمر رفضه ترامب باعتباره وسيلة عشوائية لاختيار المهاجرين.
يجري جاريد كوشنر، مستشار ترامب ، مراجعة أكبر للسياسات التي قد تسمح بزيادة الهجرة
القانونية كجزء من التحول إلى نظام قائم على الجدارة، وهو ما سينهي الحصول على التأشيرات
بنظام القرعة، وهو أمر رفضه ترامب باعتباره وسيلة عشوائية لاختيار المهاجرين.